المدير المدير
مشاركاتى : 722 العمر : 59 دعاء : التقييم : 3 نقاط : 1359 تاريخ التسجيل : 08/03/2007
| موضوع: اعترافات مثيرة للذئاب الخمسة مغتصبي "فتاة الحوامدية& السبت يونيو 09, 2007 3:37 am | |
| [ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] اعترافات مثيرة للذئاب الخمسة مغتصبي "فتاة الحوامدية" قضينا معها 9 ساعات.. ولم نرحم دموعها أو صرخاتها حولتنا المخدرات إلي وحوش آدمية وأسقطتنا في آتون الرغبة المتوحشة فخرجنا إلي شوارع الحوامدية. بعد أن دثر الليل الكون بردائه الأسود كالذئاب الجائعة. نبحث عن فريسة نلتهمها ونشعر معها بآدميتنا ونفجر طاقتنا المسعورة. وجدنا فتاة تسير مع شاب أعجبنا خصرها الدقيق وجسدها الممشوق وجمالها البلدي الهادئ وقمنا بتتبع خطواتهما حتي وصلا إلي الزراعات ثم هجمنا عليهما وهددناهما بالسلاح الأبيض لنحاصرهما بزئيرنا حتي يشعرا أنهما في غابة البقاء فيها للأقوي. فهرب وتركها لنا. حاولت مقاومتنا لكنها سرعان ما رفعت الراية البيضاء. واصطحبناها إلي الزراعة في التاسعة مساء لتبدأ لحظة الاصطدام والانفجار. قضينا معها تسع ساعات من الحب والمتعة لم نرحم صرخاتها وتوسلاتها فنحن ذئاب جائعة كأنها احدي جنيات الليل. ترقص مع الأشباح وفي الصباح تركناها ونحن نعيش لحظات من السحر حتي فوجئنا برجال المباحث يلقون القبض علينا. بهذه الكلمات بدأ الذئاب الخمسة اعترافاتهم أمام اللواء عبدالوهاب خليل مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة عقب القبض عليهم. حيث كان اللواء عادل الهلالي مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة قد تلقي بلاغاً من فتاة تدعي سماح. م. ا "16 سنة" قررت فيها أنها كانت تسير مع شقيقها الأصغر كريم "13 سنة" في طريقهما من الحوامدية إلي منزلهما علي أطراف المدينة. وفوجئت بخمسة أشخاص يشهرون المطاوي في وجهها وشقيقها الذي هرب خوفا من الموت. واصطحبها المتهمون الأربعة إلي الزراعات وقاموا بالاعتداء عليها لمدة 9 ساعات متواصلة. كشفت تحريات اللواء جاد جميل نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة واللواء عادل الشاذلي مدير المباحث والعميد أحمد عبدالعال رئيس مباحث جنوب الجيزة أن المتهمين الخمسة هم محمد فتحي سليم جمعة "20 سنة" عاطل وسبق اتهامه في 9 قضايا وعاشور رفاعي محمد حسن "21 سنة" وسبق اتهامه في 7 قضايا وعبد الله إبراهيم أحمد الشعاري "23 سنة" وسبق اتهامه في 12 قضية وسيد أبوسريع إبراهيم "21 سنة" سبق اتهامه في 6 قضايا ويحيي ابراهيم عبدالعزيز "27 سنة" عاطل تمكن العقيد جمعة توفيق مفتش مباحث جنوب الجيزة ووكيله العقيد هاني مخلوف من القبض علي المتهمين الأول والثاني بينما تمكن المقدم سامح سلامة رئيس مباحث الحوامدية ومعاونه النقيب عدلي الجمال من القبض علي المتهمين الثالث والرابع وتم العثور علي أسلحة بيضاء معهم. رد سجون واصل المتهمون اعترافاتهم امام محمد حسين رئيس نيابة الحوامدية وهيثم أبوجبل وكيل أول النيابة فقال الأول محمد فتحي: أنا مجرم منذ صغري. عندما فشلت في المدرسة وجدت نفسي في الشارع كانت الناس تلفظني. تعلمت تعاطي البانجو وبعدها كافة أنواع المخدرات. ومع مرور الوقت أصبحت رد سجون. بعد أن تم القبض علي في عدد من قضايا المخدرات والمشاجرات. وكنت في كل مرة أخرج من السجن سرعان ما أعود إليه وكأنني غاوي انحراف. وتعرفت علي الخارجين عن القانون مثلي داخل السجون. وكانت صداقتنا تزيد خارج القضبان. حيث نتقابل لنرتكب الجرائم سوياً ونتعاطي المخدرات أيضا. إنسان آلي يواصل المتهم اعترافاته قائلاً: مع مرور الوقت تحولت إلي ما يشبه الإنسان الآلي. لا أعرف لغة المشاعر وكأنني استبدلت قلبي بآخر الكتروني. أعود إلي البيت كل ليلة إذا سمح لي والدي بالدخول. وأنا مزاجي عال العال من المخدرات وكثيراً ما كان يحاصرني السهاد ويبتعد عني النوم وأنا أفكر في مستقبلي المظلم. لكني لم يكن أمامي طريقاً آخر. لكن ما كان يشغلني أكثر. أنني كنت أتمني أن أجد نفسي في يوم ما. في أحضان فتاة حسناء أشعر معها بالحب. وكان من الصعب أن يتم ذلك في الحلال. لأنني غادرت هذا العالم منذ سنوات. ولم يعد أمامي سوي الحرام. كنت أسير وسط الأشجار والزراعات وأتمني اللحظة التي أجد فيها نفسي مع فتاة حسناء وسط هذه الخضرة.عاد بذاكرته إلي ليلة الحادث فقال: في ليلة الحادث تعاطيت البرشام المخدر مع أصدقائي الثلاثة. وأصبح مزاجنا عال العال وبعدها قررنا. أن نخرج إلي شوارع الحوامدية لنبحث عن فتاة حسناء لنبثها غرامنا حتي أشعر بالمشاعر العذبة لأول مرة في حياتي. يلتقط المتهم الثاني عاشور رفاعي خيط الحديث قائلاً: أما أنا فحياتي شريط متواصل من الاتجار في المخدرات وتعاطيها. عندما كنت صغيرا تمردت علي أسرتي وقررت أن أخرج من البيت الذي أعيش فيه الذي يشبه السرداب. لأجمع الأموال. وأصبح من الأثرياء الذين يشقون حياتهم وسط البحار الهائجة الغاضبة ويشعرون بالسعادة ولذة الدنيا. وتاجرت في المخدرات وتعاملت مع الوحوش وكأنني أركض في غابة من الأسود. ولذلك كان لابد أن أتعلم وأصبح مثلهم حتي أتعامل مع الوحوش. وحققت الأرباح التي كنت أحلم بها. لكن سرعان ما اصطادني رجال المباحث وتم القبض علي في إحدي القضايا. ومع ذلك لم أتراجع عن الاستمرار في طريق المخدرات حتي لا يباعد أحد بيني وبين حياة الابهة التي انتظرتها طويلاً. سهام الغزل يواصل اعترافاته قائلاً: لم يكن يفصل بيني وبين السعادة سوي أن أصادق الحسناوات. وعرفت السقوط في العسل مع الساقطات. وكنت كلما شاهدت فتاة أحاول الايقاع بها بأي شكل وأهاجمها بسهام الغزل. لكن الكثيرات منهن كن يرفضنني بسبب مشاكلي. وكنت كلما قابلت فتاة في الشارع أعاكسها وأحاول إلقاء شباكي عليها بتلعيب حواجي لها. وقلبي يرفرف داخل صدري في انتظار الموافقة. لكن كل شيء كان يضيع أدراج الرياح. ولذلك تعاطيت المخدرات ليلة الحادث مع باقي المتهمين واتفقنا علي الخروج إلي الشارع لخطف أي فتاة لنفترسها وشاهدنا المجني عليها تسير مع طفل صغير علي طريق الزراعي. فسرنا خلفهما ثم أخرجنا الأسلحة البيضاء من طيات ملابسنا وهددنا الصغير الذي خاف وهرب. وترك لنا شقيقته فأسرعنا باختطافها إلي الزراعات والسلاح علي رقبتها. لهيب الشهوة أما المتهم الثالث عبد الله السقاري فقد تحدث في برود قائلاً: ماذا تنتظرون من مسجل مثلي سبق اتهامه في 12 قضية. لقد قضيت من الايام في السجن أكثر مما قضيت خارجه. وأصبحت لا أخشي أي شيء. فالمهم عندي الحصول علي المتعة مهما كان الثمن. ولذلك خطفنا سماح إلي الزراعات. ولم نرحم آهاتها. لأننا كنا كالذئاب الجائعة. خصوصاً بعد أن أعجبنا جمالها واستسلمت لنا. قضينا معها تسع ساعات كاملة ونحن نشعر بالنشوة والغبطة ونطفئ بالحب لهيب الشهوة. وكأننا في عالم من الأحلام وسط هذه الحقول التي تحولت إلي دنيا من السحر. بعهد أن حولتنا المخدرات التي تعاطيناها إلي وحوش آدمية لا يهمها سوي الشعور بالمتعة. وكأننا علي موعد مع اللذة. صدقوني لم نفكر لحظة واحدة فيما سيحدث لنا واعتقدنا في البداية أن الفتاة قد تخشي الابلاغ خوفاً من الفضيحة لكنها قابلت المقدم سامح سلام عقب انصرافها وقدمت بلاغاً ضدنا. ليتم القبض علي محمد فتحي وعاشور رفاعي وبعدها تم القبض عليّ. فريسة سهلة قال المتهم الرابع سيد أبوسريع يوسف إنه مسجل سرقات. وسبق اتهامه في 6 قضايا وقضي حياته مع خفافيش الظلام. يخرجون في الليل لارتكاب الجرائم. ويقضون الساعات في تعاطي المخدرات. وفي ليلة الحادث تعاطوا المخدرات واتفقوا علي قضاء سهرة مع احدي الفتيات وشاهدوا سماح وقاموا بمراقبتها في الطريق. حتي وصلت إلي منطقة الزراعات وبعدها أصبحت فريسة سهلة بالنسبة لهم هجمنا عليها كالذئاب ومزقنا ملابسها. وأصبحت عارية أمامنا جميعاً. وقبل أن نتقاتل عليها. قررنا أن تكون وليمة لنا. قال المتهم الخامس يحيي إبراهيم استطاع محمد فتحي أن يهددها "بكتر" لترفع راية الاستسلام سريعاً. وبعد أن انتهي تبعه عاشور وعبد الله أما أنا فكنت الأخير ومع ذلك شعرت بالمتعة واللذة وكأنني انتهيت من مهمتي في الحياة. وبعدها عدنا لتناوب اغتصابها من جديد. أما السجن فهو لعبتي فقد سبق لي دخوله العديد من المرات. اللمسات أما سماح فقالت أمام أحمد خالد وكيل أول النيابة باشراف المستشار محمد غراب المحامي العام لنيابات جنوب الجيزة: أنها تخشي من السير ليلاً بمفردها لأن منزلهم موجود في منطقة زراعية. وكم كانت الصدمة لها عندما فوجئت بالذئاب الخمسة يتتبعون خطواتها واعتقدت أن الموضوع مجرد معاكسة شبان. لكن مع مرور الوقت زادت هذه المعاكسات عن الحد بعد أن كانت بالكلمات اقتربوا منها وأصبحت باللمسات. وامتدت أياديهم إلي أماكن حساسة في جسدها وعندما تدخل شقيقها الأصغر الذي كان معها هددوه بالمطاوي و"كتر" وطالبوه بالانصراف بدلا من الموت. أضافت "سماح" وهي تبكي: بعدها اصطحبوني تحت تهديد السلاح إلي الزراعات وأجبروني علي خلع ملابسي أمامهم الخمسة ونظراتهم تخترق جسدي كالسهام. حاولت أن أصرخ بأعلي صوتي. لكنهم أكدوا لي أننا بعيداً عن الأنظار ولن يسمعني أحد. وليس أمامي سوي الاستجابة لطلباتهم. وتركت جسدي بين أنيابهم وأنا أتألم وأتوجع. وكلما انتهوا أعادوا اغتصابي بلا رحمة لمدة تسع ساعات حتي التهموا جسدي وشرفي بأنيابهم كالأسود الجائعة وفي الصباح تركوني فأسرعت إلي مركز الحوامدية وقدمت بلاغا ضدهم وتم القبض عليهم الخمسة. أما شقيقها كريم فقال: لقد حاولت الدفاع عنها لكن المتهمين هدوني بالقتل إذا حاولت منعهم من اتمام جريمتهم. ولم يكن أمامي سوي الهروب وتركت لهم شقيقتي لانفد بجلدي. وظللت أنتظر عودتها وأنا في المنزل حتي الصباح. وبعدها علمت أنها في مركز الحوامدية لتقديم بلاغ للشرطة. أمرت النيابة بحبس المتهمين الخمسة 4 أيام علي ذمة التحقيق وعرض الفتاة علي الطب الشرعي. | |
|